محتويات
قصة حب حزينة قصيرة 2020 ،من منا لم يعيش قصه حب حقيقيه و كانت نهايتها الألم و حتي ان لم تعشها بنفسك فقد مرت امام اعينك في قصه لصديق اليك ببعض القصص الحقيقيه و التي كان الألم هو مصيرها .
قصه حب بلا أمل :
كانت في التاسعه من عمرها عندما علمت بمرضها الذي الذي عانت منه لسنوات طويله حتي اصبحت في الجامعه و طوال تلك الفتره لم ترد ان تربط احدا بها حتي اليوم الذي اصطدمت به و هي في طريقها الي المحاضره ، كانت هزيله في هذا اليوم فجسمها لم يعد يتحمل العلاج حتي انها وقعت بالارض بالرغم من ضعف التصادم فمسك بيدها سريعا و اوقفها و اعتذر منها .
و في اليوم التالي ذهب الي الجامعه ليتحدث معها و ابدي اعجابه بها و عندما صارحته بمرضها قال لها انه احب اصرارها علي الحياه فقد لاحظ يديها المشوهه من اثر الحقن التي تأخذها كل يوم فردت عليه رد صادم : انا لا اقوي علي العيش مع شخص لاتركه وحيدا محاطا بالألم و كانت المفاجأه عندما ذهبت للجامعه في اليوم التالي لتعلم انه توفي في حادث سياره .
قصة عن الخيانة مكتوبة للازواج
قصه الحب الضائع :
عندما يضيع الحب لسنوات ثم نجده في الوقت الخاطيء فهي قصه عاشقين عاشوا لسنوات يحيطهم الأمل
في ان يحيا كل منهما مع الاخر و مثل الكثير من قصص الحب التي لا تكتمل تفرق كل منهما و عاش حياته
تزوجا و انجبا و لازال كلا منهم يعلم ان السعاده كانت لتكتمل بقربهما من الاخر .
مرت الايام سريعا و اصبحا اجداد في اواخر السبعين و شاء القدر ان يجمعهما مره اخري و لكن في دار
للمسنين حيث لم يصدقا ان امنيه حياتهما تتحقق بعد ان اصبح كل منهما كل علي كرسيا و
لا يقوي حتي بالنظر الي الاخر .
قصه ألم الحب
هل للحب ألم ، كيف و هو النبض الذي يسري الي الروح حتي تحيا و تقوي علي العيش و لكن احيانا يكون الحب
مؤلما في فراقه و كذلك في الخيانه عندما تعيش متخيلا ان رفيق الحياه لا يريد غيرك و
فجأه ينكشف الستار عن الغدر و يظهر الألم .
فبعد حب دام سبع سنوات و زواج دام لسبع سنوات اخري تكتشف بعد ان امضت نصف عمرها معه
انها اختارت الشخص الخطأ فقد اكتشفت خيانته لها مع اعز صديقاتها فما من ألم اقوي من ذلك .
قصه حب حزينه واقعيه :
هي قصه علي لسان فتاه تحكي انها كانت تعيش حياه بسيطه مع والدها الذي يعمل عامل بسيط في مصنع
بأحد المدن الجديده و كانت راضيه عن تلك الحياه حتي ظهر في حياتها شابا و حاول الاعراب عن اعجابه
الشديد بها في البدايه كانت خائفه ان يكون شابا يريد ان يتلاعب بمشاعرها و سرعان ما صدقته .
و عاشت الحلم لسنوات علي أمل ان يقنع والدته المتعجرفه و والده صاحب المال و الأعمال في ان يتزوج
من الفتاه الفقيره و التي لا تملك ثمن خاتم مما ترتديه والدته ، و كانت المفاجأه عندما اختفي لفتره ليعود
لها مرتديا خاتم زواج و يريد منها ان تبقي بجانبه فقد اجبره اباه علي الزواج فقلت له : انا لست فقيره للحد
الذي ارخص به نفسي انا غنيه بأخلاقي و صفاتي .